لم يكن عام 2020 سهلاً على أي من صناع السيارات في أنحاء العالم، ولهذا السبب سخرت الشركات كامل طاقتها في محاولة تعويض خسائرها وتغيير الموازين خلال العام الحالي 2021، رغم استمرار جائحة الكورونا وكذلك ظهور مشكلة نقص أشباه الموصلات والرقائق المستخدمة في إدارة المحركات وأنظمة مساعدة السائق..