حجم الخط:
ع
ع
ع
قال منتصر زيتون، عضو رابطة تجار السيارات، إن حجم الإقبال على شراء السيارات المستعملة يشهد حالة من التراجع، بسبب عوامل عديدة.
وأضاف زيتون خلال تصريحات خاصة لـ "عالم السيارات"، أن السبب في تراجع الإقبال على السيارات المستعملة، قلة المعروض من السيارات الجديدة "الزيرو" وبالتالي تراجع مبيعاتها، لافتًا أن ذلك يجعل مالكي السيارات المستعملة يتمسكوا بسياراتهم القديمة، مما نتج عنه نقص في المعروض من السيارات المستعملة.
اضافة اعلان
فيما أوضح أن سوق السيارات المستعملة مرتبط بصورة كبيرة بحركة البيع والشراء في سوق السيارات الجديدة "الزيرو"، والذي يشهد حالة من الاضطراب نتيجة قلة المعروض مقابل حجم الطلب.
اضافة اعلان
بينما نوه عضو رابطة تجار السيارات، إلى أن نقص المعروض من السيارات المستعملة أدى إلى ارتفاع أسعارها، قائلاً: الزبون ماسك في السعر بسبب زيادة أسعار الزيرو".
اضافة اعلان
ومن ناحية أخرى نوه أن ارتفاع أسعار السيارات المستعملة، وتفاقم ظاهرة "الأوفر برايس" على غالبية طرازات السوق المحلي أدت بدورها إلى رفع أسعار السيارات المستعملة بصورة مبالغ فيها.
اضافة اعلان
وفي سياق متصل أشار إلى أن أزمة الرقائق الإلكترونية أحد العوامل الرئيسية التي أدت إلى تراجع حجم المعروض من السيارات "الزيرو" في السوق المحلي، مشيرًا أنها أدت إلى إغلاق العديد من مصانع السيارات حول العالم.
اضافة اعلان
وأضاف زيتون خلال تصريحات خاصة لـ "عالم السيارات"، أن السبب في تراجع الإقبال على السيارات المستعملة، قلة المعروض من السيارات الجديدة "الزيرو" وبالتالي تراجع مبيعاتها، لافتًا أن ذلك يجعل مالكي السيارات المستعملة يتمسكوا بسياراتهم القديمة، مما نتج عنه نقص في المعروض من السيارات المستعملة.
فيما أوضح أن سوق السيارات المستعملة مرتبط بصورة كبيرة بحركة البيع والشراء في سوق السيارات الجديدة "الزيرو"، والذي يشهد حالة من الاضطراب نتيجة قلة المعروض مقابل حجم الطلب.
بينما نوه عضو رابطة تجار السيارات، إلى أن نقص المعروض من السيارات المستعملة أدى إلى ارتفاع أسعارها، قائلاً: الزبون ماسك في السعر بسبب زيادة أسعار الزيرو".
ومن ناحية أخرى نوه أن ارتفاع أسعار السيارات المستعملة، وتفاقم ظاهرة "الأوفر برايس" على غالبية طرازات السوق المحلي أدت بدورها إلى رفع أسعار السيارات المستعملة بصورة مبالغ فيها.
وفي سياق متصل أشار إلى أن أزمة الرقائق الإلكترونية أحد العوامل الرئيسية التي أدت إلى تراجع حجم المعروض من السيارات "الزيرو" في السوق المحلي، مشيرًا أنها أدت إلى إغلاق العديد من مصانع السيارات حول العالم.