حجم الخط:
ع
ع
ع
كشف أحدث تقرير لمجلس معلومات سوق السيارات (أميك) حول مبيعات شهر مارس 2019 من مختلف القطاعات عن أن حجم المبيعات الكلي خلال الربع الأول من عام 2019 أتى بزيادة طفيفة عن نفس الفترة من عام 2018, وهو ما يأتي عكس التوقعات بعدما شهده السوق من أزمة خلال الربع الأول في أعقاب إعفاء السيارات الأوروبية المنشأ من رسوم الجمارك.
وقد أكد التقرير على أن مبيعات الربع الأول من 2019 بلغت 35,118 وحدة بينما بلغت 35,112 وحدة في نفس الفترة من 2018 بزيادة 0.02% تمثل 6 وحدات. وتؤكد التفاصيل وراء الرقم أن ذلك العدد المساوي نوعا ما ما بين ربعي 2019 و2018 جاء نتيجة زيادة بنسبة 9% بقطاع سيارات النقل الجماعي باختلاف أنواعها وزيادة بنسبة 10% بقطاع سيارات شحن البضائع في ظل تراجع قطاع سيارات الركوب بنسبة -4%.
وفيما يتعلق بمبيعات شهر مارس 2019 الكلية, فقد بلغ مجموعها 12,794 وحدة مقابل 13,311 وحدة بمارس 2018 بفارق أقل عن مارس 2018 بنسبة -3.88%. وعند المقارنة بمبيعات فبراير 2019 تلاحظ زيادة بعدد 1937 وحدة بنسبة 15.14%.
وفيما يخص مبيعات سيارات الركوب لشهر مارس 2019, فقد بلغ مجموعها 8475 وحدة مقابل 9968 وحدة بمارس 2018 بفارق أقل عن مارس 2018 بنسبة -15%. وعند المقارنة بمبيعات فبراير 2019 تلاحظ زيادة بعدد 1937 وحدة بنسبة 15.14%.
ويأتي تقرير مبيعات مارس 2019 موضحا تنامي مبيعات السوق بقطاع سيارات الركوب خلال شهر مارس بعدما انخفضت في فبراير بنسبة زيادة أكبر من نسبة الانخفاض التي بلغت -12%, وتلك الزيادة تأتي مواكبة لزيادة عدد السيارات المفرج عنها جمركيا خلال الشهر نفسه مقارنة بشهر فبراير بما يؤكد على تعافي السوق. وعلاوة على ذلك, يؤكد التقرير على تأثر مبيعات قطاع سيارات الركوب سلبا بوجه عام خلال الربع الأول من 2019 على خلاف ما كان متوقعا قبل دخول العام الحالي من رواج. وذلك كله يرجح كفة التأثير المحدود لحملات مقاطعة الشراء التي لا نجد لها نتائج ملموسة فعليا على المبيعات على أرض الواقع حيث توجد نتائج متصورة وهمية ناتجة عن خلط الحقيقة بالخيال من أجل حفظ ماء وجه من لا يقر بحقيقة أسباب تأثر المبيعات بالسلب.
اضافة اعلان
اضافة اعلان
اضافة اعلان
اضافة اعلان
اضافة اعلان
وقد أكد التقرير على أن مبيعات الربع الأول من 2019 بلغت 35,118 وحدة بينما بلغت 35,112 وحدة في نفس الفترة من 2018 بزيادة 0.02% تمثل 6 وحدات. وتؤكد التفاصيل وراء الرقم أن ذلك العدد المساوي نوعا ما ما بين ربعي 2019 و2018 جاء نتيجة زيادة بنسبة 9% بقطاع سيارات النقل الجماعي باختلاف أنواعها وزيادة بنسبة 10% بقطاع سيارات شحن البضائع في ظل تراجع قطاع سيارات الركوب بنسبة -4%.
وفيما يتعلق بمبيعات شهر مارس 2019 الكلية, فقد بلغ مجموعها 12,794 وحدة مقابل 13,311 وحدة بمارس 2018 بفارق أقل عن مارس 2018 بنسبة -3.88%. وعند المقارنة بمبيعات فبراير 2019 تلاحظ زيادة بعدد 1937 وحدة بنسبة 15.14%.
وفيما يخص مبيعات سيارات الركوب لشهر مارس 2019, فقد بلغ مجموعها 8475 وحدة مقابل 9968 وحدة بمارس 2018 بفارق أقل عن مارس 2018 بنسبة -15%. وعند المقارنة بمبيعات فبراير 2019 تلاحظ زيادة بعدد 1937 وحدة بنسبة 15.14%.
ويأتي تقرير مبيعات مارس 2019 موضحا تنامي مبيعات السوق بقطاع سيارات الركوب خلال شهر مارس بعدما انخفضت في فبراير بنسبة زيادة أكبر من نسبة الانخفاض التي بلغت -12%, وتلك الزيادة تأتي مواكبة لزيادة عدد السيارات المفرج عنها جمركيا خلال الشهر نفسه مقارنة بشهر فبراير بما يؤكد على تعافي السوق. وعلاوة على ذلك, يؤكد التقرير على تأثر مبيعات قطاع سيارات الركوب سلبا بوجه عام خلال الربع الأول من 2019 على خلاف ما كان متوقعا قبل دخول العام الحالي من رواج. وذلك كله يرجح كفة التأثير المحدود لحملات مقاطعة الشراء التي لا نجد لها نتائج ملموسة فعليا على المبيعات على أرض الواقع حيث توجد نتائج متصورة وهمية ناتجة عن خلط الحقيقة بالخيال من أجل حفظ ماء وجه من لا يقر بحقيقة أسباب تأثر المبيعات بالسلب.