حجم الخط:
ع
ع
ع
يبدو أن تداعيات
الصراع بين أوكرانيا وروسيا لا تزال تنعكس سلبًا على الكثير من القطاعات الصناعية
والتي من بينها قطاع صناعة السيارات، خاصةً في البلدين المتحاربين.
اضافة اعلان
وفي هذا الصدد قررت العلامة اليابانية "ميتسوبيشي" تعطيل الإنتاج في مصانعها في كالوغا في روسيا حتى إشعار آخر.. لتنضم بذلك للعديد من العلامات التجارية الت قررت تعليق عمليات الإنتاج أو البيع في روسيا، والتي من بينها فورد وجاجوار لاند روفر وفولفو.
اضافة اعلان
وإلى جانب ذلك، علقت ميتسوبيشي Mitsubishi أيضًا صادرات المركبات وأنشطة توريد قطع الغيار، حيث أكدت الشركة على أن الصعوبات اللوجستية المستمرة لأكثر من شهر منذ اندلاع الأزمة تعتبر سببًا رئيسيًا لإيقاف عمليات الإنتاج في الأراضي الروسية.
اضافة اعلان
ولم توضح الشركة أسبابًا أخرى للإغلاق المؤقت للمصنع، ولكن تجدر الإشارة إلى أن إحدى تلك الطرازات التي سيتوقف إنتاجها هي "باجيرو سبورت" النسخة الرياضية متعددة الاستخدامات متوسطة الحجم والمخصصة للسوق الروسي ،والتي تُعرف باسم Montero Sport في أسواق أخرى من العالم.
اضافة اعلان
ويعتبر خط تجميع Kaluga أيضًا أحد مرافق الإنتاج الرئيسية لمجموعة ستيلانتس Stellantis والتي تنتمي ميتسوبيشي إليها في روسيا.. وهو خط الإنتاج المسؤول عن شاحنات مجموعة ستيلانتس التجارية متوسطة الحجم مثل Peugeot Traveler و Opel Combo و Citroen Berlingo.
اضافة اعلان
وفي وقت كتابة هذا التقرير، لم تعلق مجموعة ستيلانتس على تعليق الإنتاج في الأسواق الروسية.. ومع ذلك، قالت الشركة إنها قد تضطر إلى إيقاف أنشطتها مؤقتًا في البلاد بسبب النقص المستمر في أشباه الموصلات والصعوبات في سلسلة توريد قطع الغيار.. إضافةً إلى ذلك، أوقفت المجموعة تصدير السيارات واستيرادها إلى روسيا قبل إعلان ميتسوبيشي نفس الإجراءات.
وبينما أعلنت ميتسوبيشي عن تعليق التجميع والتصديرفي الأسواق الروسية، فإن هذا لا يعني أن شركة صناعة السيارات اليابانية تنسحب تمامًا من روسيا، ولكن بما أن الشركة ذكرت أن التوقف "إلى أجل غير مسمى" فسوف يعتمد المدى الزمني لتوقف الإنتاج على الصراع الحالي وأزمة نقص الرقائق.
وتؤثر العقوبات التجارية والاقتصادية بشكل كبير على شركات صناعة السيارات المحلية في روسيا.. فمنذ حوالي شهر، أوقفت لادا الإنتاج بسبب نقص الإمدادات.. كما أفاد تقرير لموقع " Automotive News Europe" بأن مبيعات السيارات الجديدة في روسيا انخفضت بنسبة 63%.
وفي هذا الصدد قررت العلامة اليابانية "ميتسوبيشي" تعطيل الإنتاج في مصانعها في كالوغا في روسيا حتى إشعار آخر.. لتنضم بذلك للعديد من العلامات التجارية الت قررت تعليق عمليات الإنتاج أو البيع في روسيا، والتي من بينها فورد وجاجوار لاند روفر وفولفو.
وإلى جانب ذلك، علقت ميتسوبيشي Mitsubishi أيضًا صادرات المركبات وأنشطة توريد قطع الغيار، حيث أكدت الشركة على أن الصعوبات اللوجستية المستمرة لأكثر من شهر منذ اندلاع الأزمة تعتبر سببًا رئيسيًا لإيقاف عمليات الإنتاج في الأراضي الروسية.
ولم توضح الشركة أسبابًا أخرى للإغلاق المؤقت للمصنع، ولكن تجدر الإشارة إلى أن إحدى تلك الطرازات التي سيتوقف إنتاجها هي "باجيرو سبورت" النسخة الرياضية متعددة الاستخدامات متوسطة الحجم والمخصصة للسوق الروسي ،والتي تُعرف باسم Montero Sport في أسواق أخرى من العالم.
ويعتبر خط تجميع Kaluga أيضًا أحد مرافق الإنتاج الرئيسية لمجموعة ستيلانتس Stellantis والتي تنتمي ميتسوبيشي إليها في روسيا.. وهو خط الإنتاج المسؤول عن شاحنات مجموعة ستيلانتس التجارية متوسطة الحجم مثل Peugeot Traveler و Opel Combo و Citroen Berlingo.
وفي وقت كتابة هذا التقرير، لم تعلق مجموعة ستيلانتس على تعليق الإنتاج في الأسواق الروسية.. ومع ذلك، قالت الشركة إنها قد تضطر إلى إيقاف أنشطتها مؤقتًا في البلاد بسبب النقص المستمر في أشباه الموصلات والصعوبات في سلسلة توريد قطع الغيار.. إضافةً إلى ذلك، أوقفت المجموعة تصدير السيارات واستيرادها إلى روسيا قبل إعلان ميتسوبيشي نفس الإجراءات.
وبينما أعلنت ميتسوبيشي عن تعليق التجميع والتصديرفي الأسواق الروسية، فإن هذا لا يعني أن شركة صناعة السيارات اليابانية تنسحب تمامًا من روسيا، ولكن بما أن الشركة ذكرت أن التوقف "إلى أجل غير مسمى" فسوف يعتمد المدى الزمني لتوقف الإنتاج على الصراع الحالي وأزمة نقص الرقائق.
وتؤثر العقوبات التجارية والاقتصادية بشكل كبير على شركات صناعة السيارات المحلية في روسيا.. فمنذ حوالي شهر، أوقفت لادا الإنتاج بسبب نقص الإمدادات.. كما أفاد تقرير لموقع " Automotive News Europe" بأن مبيعات السيارات الجديدة في روسيا انخفضت بنسبة 63%.