حجم الخط:
ع
ع
ع
بعد سنوات من تنامي سوق السيارات الكهربائية، أعلنت العلامة الإيطالية "ألفا روميو Alfa Romeo" أخيرا أنها تستعد للحاق بمنافسيها الأوروبيين من خلال تقديم أولى سياراتها الكهربائية "ميلانو Milano" الكروس أوفر المدمجة الجديدة التي ستظهر لأول مرة الشهر المقبل، ومؤخرا أكدت الشركة التابعة لمجموعة "ستيلانتس Stellantis" أن الجيل الجديد من الـSUV "ستلفيو Stelvio" سيظهر العام المقبل 2025 بمنظومة كهربائية، ويليه أحدث نسخة من السيدان "جوليا" في عام 2026، وذلك صمن خطة الشركة للتحول إلى الكهرباء بحلول 2027.
اضافة اعلان
سيكون الثنائي أول سيارات كبيرة الحجم من "ستيلانتس" يتم بنائها على منصة STLA الخاصة بها، والتي تستخدم 800 فولت بدلا من 400 فولت مما يضيف أداء أعلى وشحن أسرع ووزن أخف، كما يمكن أن تناسب المحركات الكهربائية والاحتراق الداخلي وأنظمة الدفع الكلي أو الأمامي للعجلات.
اضافة اعلان
ووفقا للعلامة الإيطالية، يمكن أن تنطلق السيارات الجديدة من ثباتها إلى سرعة 100 كم خلال ثانيتين فقط متفوقتين على الموديلات الحالية من "ستلفيو " و "جوليا" اللاتي يعتمدين على محرك V6.
اضافة اعلان
وستكون "ألفا روميو" أول شركة أوروبية تنتج سيارات على منصة STLA، ومن المقرر أن يتم بناء السيارات الجديدة في نفس المصنع بمدينة كاسينو بإيطاليا مثل جوليا وستيلفيو الحاليتين، وحتى الآن.
اضافة اعلان
واستنادا إلى سيارة "دودج تشارجر دايتونا Charger Daytona" الجديدة يمكننا توقع ما يمكن أن تقدمه "ألفا روميو" في سيارتيها الجديدتين، حيث تستخدم سيارة دودج نفس المنصة ولكن 400 فولت وتستطيع توليد قوة تصل إلى 670 حصان والتسارع خلال 3.3 ثانية، كما أنها تعتمد على بطارية بقوة 93.9 كيلووات/الساعة وتستطيع السير لمسافة تصل إلى 510 كم، ويمكن شحن البطارية من 20 إلى 80 % خلال 27 دقيقة فقط.
اضافة اعلان
ومع ذلك، فإن استخدام منصة 800 فولت في سيارات "ألفا روميو" الجديدة سيسمح بمعدل شحن أسرع بكثير، ومن المحتمل أن تنافس "بورشه تايكان Taycan" التي تم تحديثها مؤخرا وتصل قوتها إلى 429 حصان.
كما ستكون السيارتين الجديدتين أول من يستخدم نظام "STLA Brain"، وهي تجهيزات برمجية جديدة تسمح للسيارات بتلقي التحديثات عن بُعد، إلى جانب "STLA SmartCockpit"، وهو نظام معلومات وترفيه جديد يعمل بالذكاء الاصطناعي.
وفي الداخل، ستظل كل سيارة تركز بقوة على المساعدة على القيادة، من خلال أنظمة متقدمة حيث ستوفر شاشة العرض الأمامية أنظمة المساعدة للسائق، مثل المساعدة على اختيار المسار الصحيح خلال منعطف صعب، أو التحقيق من المسار والطريق.
وتعد ألفا روميو بأن السيارات الجديدة سترفع مستوى متعة القيادة بشكل أكبر من ذي قبل، ومن المتوقع الكشف عن مزيد من التفاصيل خلال الأشهر القليلة المقبلة.
سيكون الثنائي أول سيارات كبيرة الحجم من "ستيلانتس" يتم بنائها على منصة STLA الخاصة بها، والتي تستخدم 800 فولت بدلا من 400 فولت مما يضيف أداء أعلى وشحن أسرع ووزن أخف، كما يمكن أن تناسب المحركات الكهربائية والاحتراق الداخلي وأنظمة الدفع الكلي أو الأمامي للعجلات.
ووفقا للعلامة الإيطالية، يمكن أن تنطلق السيارات الجديدة من ثباتها إلى سرعة 100 كم خلال ثانيتين فقط متفوقتين على الموديلات الحالية من "ستلفيو " و "جوليا" اللاتي يعتمدين على محرك V6.
وستكون "ألفا روميو" أول شركة أوروبية تنتج سيارات على منصة STLA، ومن المقرر أن يتم بناء السيارات الجديدة في نفس المصنع بمدينة كاسينو بإيطاليا مثل جوليا وستيلفيو الحاليتين، وحتى الآن.
واستنادا إلى سيارة "دودج تشارجر دايتونا Charger Daytona" الجديدة يمكننا توقع ما يمكن أن تقدمه "ألفا روميو" في سيارتيها الجديدتين، حيث تستخدم سيارة دودج نفس المنصة ولكن 400 فولت وتستطيع توليد قوة تصل إلى 670 حصان والتسارع خلال 3.3 ثانية، كما أنها تعتمد على بطارية بقوة 93.9 كيلووات/الساعة وتستطيع السير لمسافة تصل إلى 510 كم، ويمكن شحن البطارية من 20 إلى 80 % خلال 27 دقيقة فقط.
ومع ذلك، فإن استخدام منصة 800 فولت في سيارات "ألفا روميو" الجديدة سيسمح بمعدل شحن أسرع بكثير، ومن المحتمل أن تنافس "بورشه تايكان Taycan" التي تم تحديثها مؤخرا وتصل قوتها إلى 429 حصان.
كما ستكون السيارتين الجديدتين أول من يستخدم نظام "STLA Brain"، وهي تجهيزات برمجية جديدة تسمح للسيارات بتلقي التحديثات عن بُعد، إلى جانب "STLA SmartCockpit"، وهو نظام معلومات وترفيه جديد يعمل بالذكاء الاصطناعي.
وفي الداخل، ستظل كل سيارة تركز بقوة على المساعدة على القيادة، من خلال أنظمة متقدمة حيث ستوفر شاشة العرض الأمامية أنظمة المساعدة للسائق، مثل المساعدة على اختيار المسار الصحيح خلال منعطف صعب، أو التحقيق من المسار والطريق.
وتعد ألفا روميو بأن السيارات الجديدة سترفع مستوى متعة القيادة بشكل أكبر من ذي قبل، ومن المتوقع الكشف عن مزيد من التفاصيل خلال الأشهر القليلة المقبلة.