حجم الخط:
ع
ع
ع
تواصل علامة "بورشه" تحطيم الأرقام القياسية، لكن هذه المرة لا يتعلق الأمر بالسرعة أو التوقيت أو الأداء، بل يتعلق بالإنتاج.. إذ أعلنت العلامة التجارية الألمانية عن تصنيع 100,000 سيارة "بورشه تايكان" أول سيارة كهربائية للعلامة.. والتي تعتبر أيضًا علامة فارقة في تاريخها.
اضافة اعلان
ولتحقيق هذا الإنجاز، استغرقت بورشه ما يزيد قليلاً عن ثلاث سنوات ونصف، لتدخل التاريخ مرة أخرى برقم قياسي جديد.. ولتكون "تايكان" بهذا الإنجاز قد تجاوزت بالفعل أرقام الطلبات الخاصة بـ 911.
اضافة اعلان
في منتصف صيف 2018 ، فتحت بورشه حجوزات لأول سياراتها الصالون الكهربائية التي لا تزال في مرحلة التطوير مع نماذج أولية حول العالم.. ومع بداية عام 2019، كان لدى العلامة التجارية بالفعل 4000 طلب لشراء "تايكان".. ثم قامت بأول غزو لها في سوق السيارات الكهربائية في سبتمبر 2019 عندما تم تقديم "تايكان" بشكل رسمي.
اضافة اعلان
وقبل عام واحد فقط، حققت بورشه أفضل النتائج بطراز "تايكان" الذي تجاوزت الطلبات المقدمة لشرائه تلك المقدمة على السيارة الرياضية الشهيرة 911، وهي صدمة حقيقية لم يتوقعها الكثيرون.
اضافة اعلان
ولوضع الأمور في نصابها الصحيح لاتزال "تايكان" بعيدة كل البعد عن 1.1 مليون نسخة تم إنتاجها من 911 على مدار تاريخها، لكن بورش تمكنت من وضع معايير عالية جدًا لمنافسيها، فمنذ ما يزيد قليلاً عن ثلاث سنوات تمكنت بورشه من تصنيع 100,000 وحدة من تايكان كما أشرنا، لكن العلامة التجارية احتاجت ما لا يقل عن 18 عامًا لتصنيع 100,000 وحدة من موديلاتها المنتجة حتى عام 1968.
اضافة اعلان
السيارة رقم 100,00 التي أوقفت العداد على خطوط التجميع لمصنع Zuffenhausen هي "تايكان توربو S" مطلية باللون الأزرق نبتون الحصري، والتي ستسافر لمالكها في المملكة المتحدة، وهو السوق الذي يعتبر إلى جانب أسواق الولايات المتحدة والصين، هي الأسواق المثالية لهذا الطراز الكهربائي، حيث يتركز الجزء الأكبر من طلبات الشراء، وتعامل فيها "تايكان" كملكة حقيقية.
وليس فقط إنجاز الـ 100,000 وحدة هو ما يمكن أن تتباهى به "بورشه" و"تايكان" ولكن أيضًا بكونها واحدة من أسرع الطرازات في فئتها، وفي العالم، بتوقيع من حلبة نوربورجرينج الألمانية.
وتقدم "تايكان" بثلاث أجسام، الصالون، وعائلة تايكان "سبورت توريزمو" ونسخة الكروس من "كروس توريزمو"، إلى جانب خمسة إصدارات ميكانيكية مع دفع خلفي أو كلي مع مدى سير أقصى يصل إلى 513 كيلومترًا.
وتفخر العلامة التجارية الألمانية بسيارتها الكهربائية بعد ما يقرب من 200,000 كيلومتر قطعتها بين ملاكها، وبالكاد تفقد بعذ الطاقة في بطاريتها.. مع عمر ثلاث سنوات وأداء عالٍ، ولا تزال الغالبية العظمى من "تايكان" تتمتع بنسبة 91٪ من عمرها الإنتاجي سليمًا.
ولتحقيق هذا الإنجاز، استغرقت بورشه ما يزيد قليلاً عن ثلاث سنوات ونصف، لتدخل التاريخ مرة أخرى برقم قياسي جديد.. ولتكون "تايكان" بهذا الإنجاز قد تجاوزت بالفعل أرقام الطلبات الخاصة بـ 911.
في منتصف صيف 2018 ، فتحت بورشه حجوزات لأول سياراتها الصالون الكهربائية التي لا تزال في مرحلة التطوير مع نماذج أولية حول العالم.. ومع بداية عام 2019، كان لدى العلامة التجارية بالفعل 4000 طلب لشراء "تايكان".. ثم قامت بأول غزو لها في سوق السيارات الكهربائية في سبتمبر 2019 عندما تم تقديم "تايكان" بشكل رسمي.
وقبل عام واحد فقط، حققت بورشه أفضل النتائج بطراز "تايكان" الذي تجاوزت الطلبات المقدمة لشرائه تلك المقدمة على السيارة الرياضية الشهيرة 911، وهي صدمة حقيقية لم يتوقعها الكثيرون.
ولوضع الأمور في نصابها الصحيح لاتزال "تايكان" بعيدة كل البعد عن 1.1 مليون نسخة تم إنتاجها من 911 على مدار تاريخها، لكن بورش تمكنت من وضع معايير عالية جدًا لمنافسيها، فمنذ ما يزيد قليلاً عن ثلاث سنوات تمكنت بورشه من تصنيع 100,000 وحدة من تايكان كما أشرنا، لكن العلامة التجارية احتاجت ما لا يقل عن 18 عامًا لتصنيع 100,000 وحدة من موديلاتها المنتجة حتى عام 1968.
السيارة رقم 100,00 التي أوقفت العداد على خطوط التجميع لمصنع Zuffenhausen هي "تايكان توربو S" مطلية باللون الأزرق نبتون الحصري، والتي ستسافر لمالكها في المملكة المتحدة، وهو السوق الذي يعتبر إلى جانب أسواق الولايات المتحدة والصين، هي الأسواق المثالية لهذا الطراز الكهربائي، حيث يتركز الجزء الأكبر من طلبات الشراء، وتعامل فيها "تايكان" كملكة حقيقية.
وليس فقط إنجاز الـ 100,000 وحدة هو ما يمكن أن تتباهى به "بورشه" و"تايكان" ولكن أيضًا بكونها واحدة من أسرع الطرازات في فئتها، وفي العالم، بتوقيع من حلبة نوربورجرينج الألمانية.
وتقدم "تايكان" بثلاث أجسام، الصالون، وعائلة تايكان "سبورت توريزمو" ونسخة الكروس من "كروس توريزمو"، إلى جانب خمسة إصدارات ميكانيكية مع دفع خلفي أو كلي مع مدى سير أقصى يصل إلى 513 كيلومترًا.
وتفخر العلامة التجارية الألمانية بسيارتها الكهربائية بعد ما يقرب من 200,000 كيلومتر قطعتها بين ملاكها، وبالكاد تفقد بعذ الطاقة في بطاريتها.. مع عمر ثلاث سنوات وأداء عالٍ، ولا تزال الغالبية العظمى من "تايكان" تتمتع بنسبة 91٪ من عمرها الإنتاجي سليمًا.