حجم الخط:
ع
ع
ع
اكتشفت جامعة "لوبورو Loughborough" في المملكة المتحدة في دراسة تعاونت فيها مع علامة "أبارث Abarth" الرياضية التابعة "لفيات" الإيطالية أن القيادة عالية الأداء وبسرعات عالية تعمل على تحسين المزاج بشكل أفضل من جلسة في صالة الألعاب الرياضية (جيم).
اضافة اعلان
ووفق لما أدلى به الدكتور "ديل إيسليجر" الخبير في مجال الصحة الرقمية بجامعة "لوبورو" الذي قاد التجربة فإنه: "يتم لفت الانتباه إلى مدى أهمية النشاط البدني ليس فقط من أجل الرفاهية الجسدية للشخص، ولكن أيضًا لحالته العاطفية، ومع ذلك، فإننا لا نعرف الكثير عن كيفية تأثير القيادة -خاصة على مضمار السباق- على مزاج الفرد".
اضافة اعلان
جنبًا إلى جنب مع "أبارث Abarth" قررت الجامعة معرفة ذلك، باستخدام مجموعة متنوعة من أجهزة الاستشعار، لمراقبة تعابير الوجه ومعدل ضربات القلب.. كما تم منح المشاركين ساعة يد طبية واستبيان تقييم ذاتي لقياس حالتهم المزاجية بعد تجربة قيادة على مضمار السباق وجلسة في صالة الألعاب الرياضية.
اضافة اعلان
قال "إيسليجر": "تشير البيانات الأولية إلى أنه بينما كان لكل من نشاط حلبة السباق والصالة الرياضية فوائد عاطفية إيجابية، إلا أن التشويق والإثارة في عنصر القيادة على حلبة السباق كان بلا شك في المقدمة في تعزيز الحالة المزاجية للمشاركين".
اضافة اعلان
في المتوسط، وجدت الدراسة أن المشاركين كانوا أكثر سعادة بنسبة 59% بعد القيادة في حلبة سباق باستخدام سيارات "أبارث" مما كانوا عليه بعد التمرين في صالة الألعاب الرياضية.
اضافة اعلان
كما تم قياس الحالة المزاجية للمشاركين، التي تم قياسها حسب نوع التمرين، مقارنةً بالقيادة على الحلبة، حيث تحسنت بنسبة 4% أقل بعد تمرين الوزن، و 20% أقل بعد التمرين الذي يتكون من كل من الأوزان وتمرينات الكارديو، و 116% أقل بعد تمارين الكارديو.
ومن المثير للاهتمام، أن الأشخاص لم يكونوا بحاجة إلى أن يكونوا في مقعد السائق حتى يتحسن مزاجهم بعد القيادة على حلبات السباق.. حيث أن الجلوس في مقعد الراكب بجانب سائق محترف جعل المشاركين أكثر سعادة بنسبة 77% من تمرين يتكون من تمارين الكارديو والمقاومة.
وقال "جريج تايلور" العضو المنتدب لشركة فيات وأبارث في المملكة المتحدة: "لم يتم تصميم منتجاتنا لإثارة السائقين فحسب، بل إنها أيضًا سيارات مثالية على مدار اليوم، حيث تجلب سياراتنا المتعة والإثارة للسائق والركاب، ولكن لدينا الآن بعض البيانات الأولية من إحدى جامعات العلوم الرياضية الرائدة في العالم لدعم ذلك".
اقرأ أيضًا: كبديل أكثر قوة من فيات 500e.. شركة أبارث تعلن عن أول هاتشباك كهربائية
ووفق لما أدلى به الدكتور "ديل إيسليجر" الخبير في مجال الصحة الرقمية بجامعة "لوبورو" الذي قاد التجربة فإنه: "يتم لفت الانتباه إلى مدى أهمية النشاط البدني ليس فقط من أجل الرفاهية الجسدية للشخص، ولكن أيضًا لحالته العاطفية، ومع ذلك، فإننا لا نعرف الكثير عن كيفية تأثير القيادة -خاصة على مضمار السباق- على مزاج الفرد".
جنبًا إلى جنب مع "أبارث Abarth" قررت الجامعة معرفة ذلك، باستخدام مجموعة متنوعة من أجهزة الاستشعار، لمراقبة تعابير الوجه ومعدل ضربات القلب.. كما تم منح المشاركين ساعة يد طبية واستبيان تقييم ذاتي لقياس حالتهم المزاجية بعد تجربة قيادة على مضمار السباق وجلسة في صالة الألعاب الرياضية.
قال "إيسليجر": "تشير البيانات الأولية إلى أنه بينما كان لكل من نشاط حلبة السباق والصالة الرياضية فوائد عاطفية إيجابية، إلا أن التشويق والإثارة في عنصر القيادة على حلبة السباق كان بلا شك في المقدمة في تعزيز الحالة المزاجية للمشاركين".
في المتوسط، وجدت الدراسة أن المشاركين كانوا أكثر سعادة بنسبة 59% بعد القيادة في حلبة سباق باستخدام سيارات "أبارث" مما كانوا عليه بعد التمرين في صالة الألعاب الرياضية.
كما تم قياس الحالة المزاجية للمشاركين، التي تم قياسها حسب نوع التمرين، مقارنةً بالقيادة على الحلبة، حيث تحسنت بنسبة 4% أقل بعد تمرين الوزن، و 20% أقل بعد التمرين الذي يتكون من كل من الأوزان وتمرينات الكارديو، و 116% أقل بعد تمارين الكارديو.
ومن المثير للاهتمام، أن الأشخاص لم يكونوا بحاجة إلى أن يكونوا في مقعد السائق حتى يتحسن مزاجهم بعد القيادة على حلبات السباق.. حيث أن الجلوس في مقعد الراكب بجانب سائق محترف جعل المشاركين أكثر سعادة بنسبة 77% من تمرين يتكون من تمارين الكارديو والمقاومة.
وقال "جريج تايلور" العضو المنتدب لشركة فيات وأبارث في المملكة المتحدة: "لم يتم تصميم منتجاتنا لإثارة السائقين فحسب، بل إنها أيضًا سيارات مثالية على مدار اليوم، حيث تجلب سياراتنا المتعة والإثارة للسائق والركاب، ولكن لدينا الآن بعض البيانات الأولية من إحدى جامعات العلوم الرياضية الرائدة في العالم لدعم ذلك".
اقرأ أيضًا: كبديل أكثر قوة من فيات 500e.. شركة أبارث تعلن عن أول هاتشباك كهربائية