حجم الخط:
ع
ع
ع
كشف تقرير جديد نشرته وكالة Nikkei Asia الإخبارية عن بدء محادثات بين صانعتي السيارات اليابانيتين "هوندا Honda" و"نيسان Nissan" بهدف إندماجهما تحت شركة قابضة جديدة، على أن يتم ضم مواطنتهما "ميتسوبيشي Mitsubishi" في وقت لاحق مستقبلاً.
اضافة اعلان
حتى الآن لم تؤكد أي من الشركتين صحة ما ورد بالتقرير، إلا أنهما صرّحا لوكالة "رويترز" أنهما يستكشفان إمكانيات التعاون في المستقبل، والاستفادة من نقاط قوة إحداهما الأخرى. ويشار إلى أنه في حالة اندماجهما تحت شركة واحدة فستكون قيمتها 54 مليار دولار، بمعدل إنتاج 7.4 مليون سنوياً، لتحتل حينها المركز الثالث في ترتيب مجموعات السيارات من حيث المبيعات بعد "تويوتا" و"فولكس فاجن" -وفقاً لرويترز.
اضافة اعلان
تعود بداية التعاون بين العلامتين إلى شهر مارس المارضي، حيث تم توقيع مذكرة تفاهم تتعلق بتطوير السيارات الكهربائية بشكل مشترك، وذلك مع ارتفاع حدة المنافسة الصينية في هذه المنطقة، وفي شهر أغسطس تم توسيع شراكتهما لتضم "ميتسوبيشي"، خاصة أن "نيسان" تمتلك فيها حصة نسبتها 24%، ولكن يبدو أن التحديات المتفاقمة التي تواجهها "نيسان" في الآونة الأخيرة زادت من الحاجة إلى تعاون أوثق مع "هوندا".
اضافة اعلان
فخلال الشهر الماضي أعلنت العلامة اليابانية عن خطة لتوفير تكاليف قيمتها 2.6 مليار دولار، من ضمن بنودها الاستغناء عن 9 آلاف وظيفة، إلى جانب خفض 20% من السعة الإنتاجية في العالم، حيث تسبب انخفاض المبيعات في الصين والولايات المتحدة في تراجع أرباح الربع الثاني من العام بنسبة 85%. وفي السياق نفسه كشف اثنين من مسئولي العلامة -لم يذكرا اسمهما- لصحيفة "فاينانشال تايمز" أن الشركة أمامها مدة للبقاء تتراوح بين 12 إلى 14 شهراً!
اضافة اعلان
اضافة اعلان
حتى الآن لم تؤكد أي من الشركتين صحة ما ورد بالتقرير، إلا أنهما صرّحا لوكالة "رويترز" أنهما يستكشفان إمكانيات التعاون في المستقبل، والاستفادة من نقاط قوة إحداهما الأخرى. ويشار إلى أنه في حالة اندماجهما تحت شركة واحدة فستكون قيمتها 54 مليار دولار، بمعدل إنتاج 7.4 مليون سنوياً، لتحتل حينها المركز الثالث في ترتيب مجموعات السيارات من حيث المبيعات بعد "تويوتا" و"فولكس فاجن" -وفقاً لرويترز.
تعود بداية التعاون بين العلامتين إلى شهر مارس المارضي، حيث تم توقيع مذكرة تفاهم تتعلق بتطوير السيارات الكهربائية بشكل مشترك، وذلك مع ارتفاع حدة المنافسة الصينية في هذه المنطقة، وفي شهر أغسطس تم توسيع شراكتهما لتضم "ميتسوبيشي"، خاصة أن "نيسان" تمتلك فيها حصة نسبتها 24%، ولكن يبدو أن التحديات المتفاقمة التي تواجهها "نيسان" في الآونة الأخيرة زادت من الحاجة إلى تعاون أوثق مع "هوندا".
فخلال الشهر الماضي أعلنت العلامة اليابانية عن خطة لتوفير تكاليف قيمتها 2.6 مليار دولار، من ضمن بنودها الاستغناء عن 9 آلاف وظيفة، إلى جانب خفض 20% من السعة الإنتاجية في العالم، حيث تسبب انخفاض المبيعات في الصين والولايات المتحدة في تراجع أرباح الربع الثاني من العام بنسبة 85%. وفي السياق نفسه كشف اثنين من مسئولي العلامة -لم يذكرا اسمهما- لصحيفة "فاينانشال تايمز" أن الشركة أمامها مدة للبقاء تتراوح بين 12 إلى 14 شهراً!