حجم الخط:
ع
ع
ع
يبدو أن أبل تعمل بقوة على سيارتها الكهربائية، حيث استعانت الشركة مؤخراً بأحد أكبر المهندسين في لامبورجيني وأقدمهم لويجي تارابوريلي وذلك في مشروع السيارات الكهربائية الخاص بها.
وعمل لويجي تارابوريلي في لامبورجيني لمدة 20 عامًا، وترقى ليصبح رئيسًا لهيكل السيارة وديناميكيات السيارة، حيث ساعد في تشكيل هياكل السيارات مثل سيارات هوراكان أفينتادور الخارقة وسيارات أوروس الرياضية متعددة الاستخدامات.
اضافة اعلان
كما أن تارابوريلي عمل في مشاريع لامبورجيني الكهربائية الهجينة، وتمكنت من تطوير سيارات صغيرة الحجم معتمدة على هوراكان مثل ستيراتو، سينتيناريو، بالإضافة إلى السيارة الاختبارية بما في ذلك أستريون.
يُذكر أن المهندس الإيطالي تارابوريلي انتقل إلى منطقة خليج سان فرانسيسكو، للانضمام إلى مهندسي السيارات الذين تخلوا عن العلامات التجارية القديمة للعمل على مشروع تايتن الكهربائي الخاص بشركة أبل، المحتمل أن يكون لويجي تارابوريلي قد ظهر على رادار شركة أبل عندما تعاونت شركة وادي السيليكون للتكنولوجيا مع لامبورجيني في مشروع الواقع المعزز الذي سمح للعملاء والحالمين بمعاينة هوراكان إيفو سبايدر.
اضافة اعلان
الجدير بالذكر أنه في وقت سابق قامت شركة أبل بالحصول على خدمات ديسي أوجكاشيفيتش، وهو أحد المخضرمين في شركة فورد لمدة ثلاثة عقود والذي عمل مؤخرًا كمدير عالمي لهندسة سلامة السيارات، وهو منصب يشمل أنظمة سلامة المركبات المستقلة. ستكون خبرة أوجكاشيفيتش محورية في نجاح المشروع، والذي يُزعم أنه سيوفر المستوى 4 من القدرة الذاتية، مما يعني أنه لا يتطلب تحكمًا بشريًا، على الرغم من أن أبل مستعدة على ما يبدو لإطلاق سيارة أقل تقدمًا.
كما أنه في العام الماضي، عينت شركة أبل، أولريش كرانز، المدير التنفيذي السابق لشركة بي إم دبليو للسيارات الكهربائية، الذي انضم إلى فريق المهندسين السابقين من تسلا، وريفيان، وفولفو، ومرسيدس بنز، بالإضافة إلى كبار التنفيذيين في مجال التصميم من تسلا، وماكلارين، وبورش، وأستون مارتن.
ومن الأسماء السابقة يبدو أن أبل تعمل بل جدية على مشروعها الجديد بكل قوة، ومع كل هذه الأسماء المميزة فإننا نتشوق لنرى ما ستقدمه هذه العقول اللامعة.
اضافة اعلان
اضافة اعلان
اضافة اعلان
وعمل لويجي تارابوريلي في لامبورجيني لمدة 20 عامًا، وترقى ليصبح رئيسًا لهيكل السيارة وديناميكيات السيارة، حيث ساعد في تشكيل هياكل السيارات مثل سيارات هوراكان أفينتادور الخارقة وسيارات أوروس الرياضية متعددة الاستخدامات.
كما أن تارابوريلي عمل في مشاريع لامبورجيني الكهربائية الهجينة، وتمكنت من تطوير سيارات صغيرة الحجم معتمدة على هوراكان مثل ستيراتو، سينتيناريو، بالإضافة إلى السيارة الاختبارية بما في ذلك أستريون.
يُذكر أن المهندس الإيطالي تارابوريلي انتقل إلى منطقة خليج سان فرانسيسكو، للانضمام إلى مهندسي السيارات الذين تخلوا عن العلامات التجارية القديمة للعمل على مشروع تايتن الكهربائي الخاص بشركة أبل، المحتمل أن يكون لويجي تارابوريلي قد ظهر على رادار شركة أبل عندما تعاونت شركة وادي السيليكون للتكنولوجيا مع لامبورجيني في مشروع الواقع المعزز الذي سمح للعملاء والحالمين بمعاينة هوراكان إيفو سبايدر.
الجدير بالذكر أنه في وقت سابق قامت شركة أبل بالحصول على خدمات ديسي أوجكاشيفيتش، وهو أحد المخضرمين في شركة فورد لمدة ثلاثة عقود والذي عمل مؤخرًا كمدير عالمي لهندسة سلامة السيارات، وهو منصب يشمل أنظمة سلامة المركبات المستقلة. ستكون خبرة أوجكاشيفيتش محورية في نجاح المشروع، والذي يُزعم أنه سيوفر المستوى 4 من القدرة الذاتية، مما يعني أنه لا يتطلب تحكمًا بشريًا، على الرغم من أن أبل مستعدة على ما يبدو لإطلاق سيارة أقل تقدمًا.
كما أنه في العام الماضي، عينت شركة أبل، أولريش كرانز، المدير التنفيذي السابق لشركة بي إم دبليو للسيارات الكهربائية، الذي انضم إلى فريق المهندسين السابقين من تسلا، وريفيان، وفولفو، ومرسيدس بنز، بالإضافة إلى كبار التنفيذيين في مجال التصميم من تسلا، وماكلارين، وبورش، وأستون مارتن.
ومن الأسماء السابقة يبدو أن أبل تعمل بل جدية على مشروعها الجديد بكل قوة، ومع كل هذه الأسماء المميزة فإننا نتشوق لنرى ما ستقدمه هذه العقول اللامعة.